بهيمة زنت ببهيم ذكي فلما علم انه زنى بأخته انتحر روايات المعصوم عند الشيعة بكتاب الانبياء حياتهم ـ قصصهم ص47 للعاملي / وثيقة
بهيمة زنت ببهيم ذكي فلما علم انه زنى بأخته انتحر روايات المعصوم عند الشيعة بكتاب الانبياء حياتهم ـ قصصهم ص47 للعاملي / وثيقة
بسم الله
ولا حول ولا قوة
الا بالله عليه توكلنا
والـيه المصير وصلى
اللهم على محمد وعلى
الـــــــــــــــــــــــــــــــــه
وصــــــــــحــــــبــــــــــــــــــه
أجمعين
أما بعد ....
الـــــيـــكــــم الـــوثــــيـــقــــة :
تــــفــــريـــــغ الــــنـــــص :
يقول علامة الشيعة عبد الصاحب العاملي :
وأن سائلا سئل الامام الصادق عليه السلام وقد أظهر السائل له من ان هذا
الخلق كله أصله من الاخوة والاخوات فقال عليه السلام سبحان الله تعالى عما
يقولون علوا كبيرا أيقول من يقول ان الله تعالى جعل صفوة خلقه وأنبيائه من
الحرام ولم يكن له من القدرة ما يخلقهم من الحلال. والله
لقد نبئت ان بعض البهائم تنكرت له اخته فنزى عليها فلما عرفها ونزل عن
ظهرها وكشف له حقيقة حالها وأنها اخته اخرج ذكره ثم قبض عليه بأسنانه حتى
انفصل ثم خر ميتا.
المصدر :
الانبياء حياتهم ـ قصصهم ص47
اسم الکتاب : روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه( ط- القديمة) المؤلف : المجلسي، محمد تقى الجزء : 9 صفحة : 438
4980 وَ فِي رِوَايَةِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَيْمُونٍ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ ع قَالَ: قَالَ يَعْقُوبُ لِابْنِهِ يُوسُفَ ع يَا بُنَيَّ لَا تَزْنِ فَإِنَّ الطَّيْرَ لَوْ زَنَى لَتَنَاثَرَ رِيشُهُ.
«فإن الطير لو زنى» أي لو كان لها زناء و زنت أو جمعها مع غير زوجها زناء و يكون في الواقع كذلك و لا استبعاد فيه.
٢
وروى في الكافي في الصحيح أو الحسن وفي الفقيه عن معاوية بن عمار [3] " قال: أتى أبو عبد الله عليه السلام في المسجد فقيل له: إن سبعا " من سباع الطير على الكعبة ليس يمر به شئ من حمام الحرم إلا ضربه فقال: انصبوا له واقتلوه فإنه قد ألحد
اسم الکتاب : الحدائق الناضرة المؤلف : الشيخ يوسف البحراني (صاحب الحدائق) الجزء : 17 صفحة : 345
٣
عن أبي عبد الله (ع) قال : فوالله لقد تبينت ان بعض البهائم تنكرت له أخته فلما نزا عليها ونزل كشف له عنها فلما علم أنها أخته أخرج عزموله ثم قبض عليه باسنانه حتى قطعه فخر ميتا، وآخر تنكرت له أمه ففعل هذا بعينه. [1]
[1] الصحيح من سيرة أمير المؤمنين لجعفر مرتضى العاملي 24/ 163-164-165
علل الشرائع 1/17 - 1/19
بحار الأنوار ج11 ص220 و 221
وسائل الشيعة (آل البيت) ج20 ص365 و 366 و (الإسلامية) ج14 ص277
جامع أحاديث الشيعة ج20 ص5 و 394
التفسير الصافي ج1 ص415
تفسير نور الثقلين ج1 ص430
تفسير كنز الدقائق ج2 ص340
قصص الأنبياء للراوندي ص57 و 58
قصص الأنبياء للجزائري ص61
حكم ومواعظ للميلاني ص37
4980 وَ فِي رِوَايَةِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَيْمُونٍ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ ع قَالَ: قَالَ يَعْقُوبُ لِابْنِهِ يُوسُفَ ع يَا بُنَيَّ لَا تَزْنِ فَإِنَّ الطَّيْرَ لَوْ زَنَى لَتَنَاثَرَ رِيشُهُ.
«فإن الطير لو زنى» أي لو كان لها زناء و زنت أو جمعها مع غير زوجها زناء و يكون في الواقع كذلك و لا استبعاد فيه.
٢
وروى في الكافي في الصحيح أو الحسن وفي الفقيه عن معاوية بن عمار [3] " قال: أتى أبو عبد الله عليه السلام في المسجد فقيل له: إن سبعا " من سباع الطير على الكعبة ليس يمر به شئ من حمام الحرم إلا ضربه فقال: انصبوا له واقتلوه فإنه قد ألحد
اسم الکتاب : الحدائق الناضرة المؤلف : الشيخ يوسف البحراني (صاحب الحدائق) الجزء : 17 صفحة : 345
٣
عن أبي عبد الله (ع) قال : فوالله لقد تبينت ان بعض البهائم تنكرت له أخته فلما نزا عليها ونزل كشف له عنها فلما علم أنها أخته أخرج عزموله ثم قبض عليه باسنانه حتى قطعه فخر ميتا، وآخر تنكرت له أمه ففعل هذا بعينه. [1]
[1] الصحيح من سيرة أمير المؤمنين لجعفر مرتضى العاملي 24/ 163-164-165
علل الشرائع 1/17 - 1/19
بحار الأنوار ج11 ص220 و 221
وسائل الشيعة (آل البيت) ج20 ص365 و 366 و (الإسلامية) ج14 ص277
جامع أحاديث الشيعة ج20 ص5 و 394
التفسير الصافي ج1 ص415
تفسير نور الثقلين ج1 ص430
تفسير كنز الدقائق ج2 ص340
قصص الأنبياء للراوندي ص57 و 58
قصص الأنبياء للجزائري ص61
حكم ومواعظ للميلاني ص37
تعليقات
إرسال تعليق