المشاركات

عرض المشاركات من مارس, 2024

الامام علي والحسنين يؤمنون بالشورى بالخلافة ويبطلون النص بالتنصيب من الله يقول.وَإِنَّمَا السُّورَى لِلْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارٍ ، فَإِنِ اجْتَمَعُوا عَلَى رَجُل وَسَمَّوْهُ إِمَاماً كَانَ ذلِكَ اللَّهِ رِضَى.البحار ٣٦٨/٣٣

 الامام علي والحسنين يؤمنون بالشورى بالخلافة ويبطلون النص بالتنصيب من الله يقول.وَإِنَّمَا السُّورَى لِلْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارٍ ، فَإِنِ اجْتَمَعُوا عَلَى رَجُل وَسَمَّوْهُ إِمَاماً كَانَ ذلِكَ اللَّهِ رِضَى.البحار ٣٦٨/٣٣ الإمام على آمن بالشورى - قال على الله لمعاوية : إِنَّهُ بَايَعَنِي الْقَوْمُ الَّذِينَ بَايَعُوا أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ عَلَى مَا بَايَعُوهُمْ عَلَيْهِ، فَلَمْ يَكُنْ لِلشَّاهِدِ أَنْ يَخْتَارَ، وَلاَ لِلغَائِبِ أَنْ يَرُدَّ، وَإِنَّمَا السُّورَى لِلْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارٍ ، فَإِنِ اجْتَمَعُوا عَلَى رَجُل وَسَمَّوْهُ إِمَاماً كَانَ ذلِكَ اللَّهِ رِضَيَّ، فَإِنْ خَرَجَ عَنْ أَمْرِهِمْ خَارِجٌ بِطَعْن أَوْبِدْعَة رَدُّوهُ إِلَى مَاخَرَجَ مِنهِ، فَإِنْ أَبَى قَاتَلُوهُ عَلَى اتِّبَاعِهِ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ، وَوَلاهُ اللهُ مَا تَوَلَّى. (نهج البلاغة کتاب ٦ ص٥٨٧ - البحار ٣٦٨/٣٣ - تفسير نور الثقلين (٥٥١/١ - على يؤكد في نهج البلاغة وهو أصح كتب الشيعة أن الشورى للمهاجرين والأنصار لأنهم هم أصحاب الحل والعقد - على يؤكد أن من يختاره الناس يرضى ...

تناقضات الائمة الإثنى عشرية في مروياتهم الحديثية موضوع تحت التنسيق لجمع ١٠٠٠ تناقض أن شاء الله موضوع محدث

صورة
 بسم الله قال تعالى.  وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا (82)سورة النساء تناقضات الائمة الإثنى عشرية في مروياتهم الحديثية موضوع تحت التنسيق لجمع ١٠٠٠ تناقض أن شاء الله موضوع محدث يقول الطوسي تهذيب الأحكام - الشيخ الطوسي - ج 1 - ص 2 - 3 ذاكرني بعض الأصدقاء أيده الله ممن أوجب حقه ( علينا ) بأحاديث أصحابنا أيدهم الله ورحم السلف منهم ،  وما وقع فيها من الاختلاف والتباين والمنافاة والتضاد ، حتى لا يكاد يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده ولا يسلم حديث إلا وفي مقابلته ما ينافيه  ، حتى جعل مخالفونا ذلك من أعظم الطعون على مذهبنا ، وتطرقوا بذلك إلى إبطال معتقدنا ، وذكروا أنه لم يزل شيوخكم السلف والخلف يطعنون على مخالفيهم بالاختلاف الذي يدينون الله تعالى به ويشنعون عليهم بافتراق كلمتهم في الفروع ، ويذكرون أن هذا مما لا يجوز أن يتعبد به الحكيم ، ولا أن يبيح العمل به العليم ، وقد وجدناكم أشد اختلافا من مخالفيكم وأكثر تباينا من مباينيكم ،  ووجود هذا الاختلاف منكم مع اعتقادكم بطلان ذلك دليل على فساد الأصل   حتى دخل ( 2 ) على جماعة ممن ...